علمت «عكاظ» أن وزارة التعليم أتاحت الاستعانة بمعلمين متخصصين بنظام التكليف من المدارس المجاورة لتطبيق ساعة النشاط التي ستنفذها المدارس اعتبارا من العام الدراسي الجديد، وذلك وفق المسارات الثمانية المحددة التي تشمل (الثقافة، الفنون، الأسرة والمجتمع، الرياضة والصحة، العلوم والتقنية، التربية الكشفية، المهارات والأعمال، مشاريع عامة)، على أن يكون نصاب كُل معلم فيها حصتين أسبوعياً.
وأبانت المصادر، أن الوزارة أتاحت أيضاً إمكانية الاستعانة بالمتخصصين من أولياء الأمور والقيادات الحكومية لتنفيذ ما يمكن تنفيذه، لافتة إلى أن ساعة النشاط التي سيتم تنفيذها من الأحد حتى الأربعاء، ستنفذ فيها ثلاث فعاليات لكل ساعة من المسارات، على أن يتم تنفيذها داخل حجرة الصف أو البيئة المحيطة للمدرسة.
ولفتت المصادر أن تكون الساعة أثناء اليوم الدراسي ولا تكون بدايته أو نهايته، على أن يتم إدراجها في الجدول المدرسي، ويحتسب نصاب المعلم فيها بحصتين، وأن لا يختزل من الزمن المستحق للطلاب سواء (الاصطفاف الصباحي، الحصص الدراسية، الصلاة، الفترة بين الحصتين).
وتابعت المصادر أنه يجب أن لا يتجاوز عدد المشاركين في كل فعالية من فعاليات ساعة النشاط 30 طالبا.
وحددت التعليم المشاركين في تنفيذ برامج النشاط وهم (قائد المدرسة، وكيل المدرسة، رائد النشاط، المرشد الطلابي، المعلم، الطالب، الأسرة والمجتمع).
يذكر أن وزارة التعليم تهدف في زيادة عدد ساعات النشاط لبناء شخصية الطالب وإعدادهم للحياة، وتنمية قيمهم الإيجابية والسلوك الإيجابي لديهم، والاهتمام برغباتهم وإشباع ميولهم، واكتشاف الموهوبين وصقل مواهبهم، ومد جسور التواصل مع المجتمع المحلي والبيئي.
ونوهت المصادر أن قائد المدرسة سيكون المسؤول الأول عن تنفيذ ساعة النشاط من خلال الإشراف العام، تهيئة البيئة المدرسية لممارسة النشاط، اختيار رائد النشاط والمعلمين وتكليفهم مع عقد اجتماعات دورية لهم، وتأمين ميزانية للبرامج والفعاليات من خلال الميزانية التشغيلية للمدرسة.
وأبانت المصادر، أن الوزارة أتاحت أيضاً إمكانية الاستعانة بالمتخصصين من أولياء الأمور والقيادات الحكومية لتنفيذ ما يمكن تنفيذه، لافتة إلى أن ساعة النشاط التي سيتم تنفيذها من الأحد حتى الأربعاء، ستنفذ فيها ثلاث فعاليات لكل ساعة من المسارات، على أن يتم تنفيذها داخل حجرة الصف أو البيئة المحيطة للمدرسة.
ولفتت المصادر أن تكون الساعة أثناء اليوم الدراسي ولا تكون بدايته أو نهايته، على أن يتم إدراجها في الجدول المدرسي، ويحتسب نصاب المعلم فيها بحصتين، وأن لا يختزل من الزمن المستحق للطلاب سواء (الاصطفاف الصباحي، الحصص الدراسية، الصلاة، الفترة بين الحصتين).
وتابعت المصادر أنه يجب أن لا يتجاوز عدد المشاركين في كل فعالية من فعاليات ساعة النشاط 30 طالبا.
وحددت التعليم المشاركين في تنفيذ برامج النشاط وهم (قائد المدرسة، وكيل المدرسة، رائد النشاط، المرشد الطلابي، المعلم، الطالب، الأسرة والمجتمع).
يذكر أن وزارة التعليم تهدف في زيادة عدد ساعات النشاط لبناء شخصية الطالب وإعدادهم للحياة، وتنمية قيمهم الإيجابية والسلوك الإيجابي لديهم، والاهتمام برغباتهم وإشباع ميولهم، واكتشاف الموهوبين وصقل مواهبهم، ومد جسور التواصل مع المجتمع المحلي والبيئي.
ونوهت المصادر أن قائد المدرسة سيكون المسؤول الأول عن تنفيذ ساعة النشاط من خلال الإشراف العام، تهيئة البيئة المدرسية لممارسة النشاط، اختيار رائد النشاط والمعلمين وتكليفهم مع عقد اجتماعات دورية لهم، وتأمين ميزانية للبرامج والفعاليات من خلال الميزانية التشغيلية للمدرسة.